ربُماَ ماَ زلتُ طفَلِة تحَـتاجُ لِ جُرعاَت أكبَر مِن الدُروسْ لِكيْ تتَخطِى كُل الِصعَابَ مُعكْ فَ ماَ علَيِكْ سوُىَ إنْ تطُعِمَني الجُرعةَبِ تهَذيبِ وَليِس تعَذِيبْ فَ لَـا تنَسِىْ .. مَازلتُ طفَلِة .. وَلـَا يلَيِقُ بِ الـَأطفَالْ سوُى العَطِف، وَالحَنان وَ الحُبَ وَالَأمَان .. بعيَداً عنْ شِيَءْ يسُمَى الحِرمَانْ.. |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق